.
قال المصنف والشارح قال أصحابنا هو إقرار .
قال في المحرر فهو إقرار وجها واحدا .
وجزم به في الوجيز وغيره .
وقدمه في الفروع وغيره .
وفيها تخريج في المسألة الآتية بعدها .
وأطلق في الترغيب فيها وجهين .
وذكر الشارح احتمالا بعدم الفرق بينهما .
فيكون فيهما وجهان $ فائدة .
لو فسره بأجل أو وصية قبل منه .
قوله وإن قال إذا جاء رأس الشهر فله علي ألف فعلى وجهين .
وأطلقهما في المحرر وشرح بن منجي والرعايتين والحاوى الصغير .
أحدهما لا يكون مقرى .
وهو المذهب .
وعليه جماهير الأصحاب .
قال المصنف والشارح قال أصحابنا ليس بإقرار .
وجزم به في الوجيز وغيره .
وقدمه في الفروع وغيره .
وصححه في الهداية والمذهب والهادى والخلاصة وغيرهم .
والوجه الثاني يكون إقرارا .
وصححه في التصحيح