.
نص عليه وعليه الأصحاب .
قال في الفروع ولم يقولوا ظن كسهم مسموم .
قال ويتوجه التسوية لعدم الفرق وأن المراد بالظن الاحتمال .
فائدة لو غاب قبل عقره ثم وجده وسهمه أو كلبه عليه فقال في المنتخب الحكم كذلك .
وهو معنى ما في المغني وغيره .
وقال في المنتخب أيضا وعنه يحرم .
وذكرها في الفصول كما لو وجد سهمه أو كلبه ناحية .
قال في الفروع كذا قال وتبعه في المحرر .
وقال في الفروع وفيه نظر على ما ذكره هو وغيره من التسوية بينها وبين التي قبلها على الخلاف .
وظاهر رواية الأثرم وحنبل حله .
وهو معنى ما جزم في الروضة .
قوله وإن ضربه فأبان منه عضوا وبقيت فيه حياة مستقرة لم يبح ما أبان منه .
وهو المذهب وعليه الأصحاب .
وجزم به في الفصول والهداية والمذهب ومسبوك الذهب والمستوعب والخلاصة والهادي والمحرر والوجيز وغيرهم .
وقدمه في الفروع وغيره .
وعنه إن ذكى حل كبقيته .
قوله وإن بقي معلقا بجلده حل بلا نزاع .
وإن أبانه ومات في الحال حل الجميع