لأحد أن يفعله ثم فسره المعارض بأسمج التفسير وأبعده من الحق وهو مقر أن النبي قد قاله .
فزعم أنه قيل في تفسير هذا الحديث إن الله لما خلق الخلق استلقى فتفسيره أنه ألقاهم وبثهم وجعل بعضهم فوق بعض وذلك قوله وضع إحدى رجليه على الأخرى فيحتمل أنه أراد