لقد تقلدت أيها المعارض من تفاسير هذه الأحاديث أشياء لم يسبقك إلى مثلها فصيح ولا أعجمي ولو قد عشت سنين لقلبت العربية على أهلها إن شاء الله تعالى .
ثم قلت هذا كقول ابن عمر عن النبي في النجوى إنه يدنو المؤمن من ربه حتى يضع كنفه عليه فيقرره بذنوبه فيقول سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم قلت فتفسير