فيجهد أبي يوسف أن يقيم حديثه في العلماء حتى يتفرع للنهي عن الصلاة خلف العلماء الذين يزعمون أن كلام الله غير مخلوق .
وكيف تحتج بأبي يوسف في ترك الصلاة خلف من يدعي أن كلام الله غير مخلوق ولا تحتج به على نفسك فيما رويت عن المريسي من