عندهم إلا القتل كما هم عمر بن الخطاب Bه بصبيغ أن يقتله إذ تعمق في السؤال عن القرآن فيما كان أيسر من كلامكم هذا فلما لم يجترئ كافر أو متعوذ بالإسلام أن يظهر شيئا من هذا وما أشبهه في عصرهم لم يجب عليهم أن يتكلفوا لنقض كفر لم يحدث بين أظهرهم فيكونوا سببا لإظهاره وإنما كانت هذه كلمة كفر تكلم بها بدءا كفار قريش منهم الوحيد الوليد بن المغيرة المخزومي فقال إن هذا إلا قول البشر