(7)
من حَمَلَة القرآن، ونعتبر في بركته من خَدَمَتِهِ، فيوردنا مورد الكرامة، ويطلّ بنا على ساحة القدس، وهذا أكبر رجائنا وأعظم أملنا.
وما توفيقي إلا بالله العلي العظيم عليه توكلت، وإليه أنيب، وهو حسبنا ونعم الوكيل.
النجف الأشرف
الدكتور محمد حسين علي الصغير
أستاذ في جامعة الكوفة