[378] * * * والآية الثانية من البحث تردد هذه الحقيقة التي وردت في الآية الآنفة مع هذا الفارق حيث تقول: (هُوَ الَّذي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْس واحِدَة وَجَعَلَ مِنهـا زَوْجَها لِيَسْكُنَ إلَيْها).