وفي النمل هل تجزون الا ما كنتم تعملون وفي يس ولا تجزون الا ماكنتم تعملون وفي سبأ هل يجزون الا ما كانوا يعملون وفي السجدة نزلا بما كانوا يعملون وفي الاحقاف اولئك أصحاب الجنة خالدين فيها جزاء بما كانوا يعملون وفي الواقعة وحور عين كامثال اللؤلؤ المكنون جزاء بما كانوا يعملون وفي الصافات لمثل هذا فليعمل العاملون وفي الرحمن هل جزاء الاحسان الا الاحسان وفي طه وذلك جزاء من تزكى وفي الفرقان أم جنة الخلد التي وعد المتقون كانت لهم جزاء ومصيرا وفي الزمر لهم ما يشاؤن عند ربهم ذلك جزاء المحسنين وفي النجم ليجزي الذين أساؤا بما عملوا ويجزي الذين احسنوا بالحسنى وفي الإنسان إن هذا كان لكم جزاء وكان سعيكم مشكورا الباب الثالث والعشرون في حجج من قال الجنة فضل وعطاء .
وذلك في ست آيات في الدخان لا يذوقون فيها الموت الا الموتة الاولى ووقاهم عذاب الجحيم فضلا من ربك ذلك هو الفوز العظيم وفي الحديد وجنة عرضها كعرض السماء والارض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء وفي الملائكة ألذي أحلنا دار المقامة من فضله وفي الصافات ولولا نعمة ربي لكنت من المحضرين وفي حمعسق لهم ما يشاؤن عند ربهم ذلك هو الفضل الكبير وفي النساء فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين الى قوله ذلك الفضل من الله