فقال أما أنهم لم يكونوا يعبدونهم ولكنهم كانوا إذا أحلوا شيئا أحلوه وإذا حرموا عليهم شيئا حرموه وظاهر هذا أنه ليس سواء احسان الظن بهم والاطمئنان إليهم