@ 538 @ والدبيب الحركة . ! 2 < فأنبتنا > 2 ! الناس نبات الأرض فالكريم من دخل الجنة واللئيم من دخل النار ، أو الأشجار والزروع ! 2 < زوج > 2 ! نوع ! 2 < كريم > 2 ! حسن أو الثمر الطيب ، والنافع . ^ ( ولقد ءاتينا لقمان الحكمة أن أشكر لله ومن يشكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن الله غني حميد ) ^ | 12 - ! 2 < لقمان > 2 ! نبي - قاله عكرمة ، أو من سودان مصر ذو مشافر أعطاه الله تعالى الحكمة ومنعه النبوة ، أو كان عبداً حبشياً ، أو نوبياً قصيراً أفطس خياطاً بمصر ، أو راعياً ، أو نجاراً وكان فيما بين عيسى ومحمد عليهما الصلاة والسلام ، أو ولد لعشر سنين من ملك داود وبقي إلى زمان يونس ! 2 < الحكمة > 2 ! الفهم والعقل ، أو الفقه والعقل والإصابة في القول ، أو الأمانة ! 2 < أن أشكر > 2 ! آتيناه الحكمة والشكر ، أو آتيناه الحكمة لأن يشكر قاله الزجاج ! 2 < اشكر لله > 2 ! أحمده على نعمه ، أو أطعه ولا تشرك به ، أو لا تعصه على نعمه ! 2 < يشكر لنفسه > 2 ! لأنه تزداد نعمه كلما ازداد شكراً . ! 2 < ومن كفر > 2 ! بالنعمة ، أو بالله واليوم الآخر . ! 2 < غني > 2 ! عن خلقه ! 2 < حميد > 2 ! في فعله ، أو غني عن فعله مستحمد إلى خلقه . ^ ( وإذ قال لقمان لابنه وهو يعظه يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيمٌ