@ 131 @ | 68 - ^ ( حاجة ) ^ سكون نفسه بالوصية لحذره العين ^ ( لذوعلم ) ^ متيقن وعدنا ، أو حافظ لوصيتنا ، أو عامل بما علم . ^ ( ولمّا دخلوا على يوسف ءاوى إليه أخاه قال إنّى أنا أخوك فلا تبتئس بما كانوا يعملون ) ^ | 69 - ! 2 < أنا أخوك > 2 ! مكان أخيك الهالك ، أو أخوك يوسف ! 2 < فلا تبتئس > 2 ! لا تحزن ، أو لا تأيس . ! 2 < يعملون > 2 ! بك وبأخيك فيما مضى ، أو باستبدادهم دونك بمال أبيك . ! 2 < فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية في رحل أخيه ثم أذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون قالوا نفقد صواع الملك ولمن جاء به حمل بعير وأنا به زعيم > 2 ! | 70 - ! 2 < بجهازهم > 2 ! الطعام وحمل البعير لأخيهم ! 2 < السقاية > 2 ! والصواع واحد ' ع ' ، وكل شيء يشرب فيه فهو صواع ، قال : % ( نشرب الخمر بالصواع جهارا % وترى المتك بيننا مستعارا ) % | وكان إناء الملك الذي يشرب فيه من فضة ، أو ذهب ، كال به طعامهم مبالغة في إكرامهم ، أو هو المكوك العادي الذي تلتقي طرفاه . ! 2 < إذن > 2 ! نادى مناد ! 2 < العير > 2 ! الرفقة ، أو الإبل المرحولة المركوبة . ! 2 < لسارقون > 2 ! جعل السقاية في رحل أخيه عصيان ، فعله الكيال ولم يأمر به يوسف ، أو فعله يوسف فلما فقد الكيال السقاية ظن أنهم سرقوها فقال : ! 2 < إنكم لسارقون > 2 ! ، أو كانت خطيئة ليوسف جوزي عليها بقولهم : ! 2 < إن يسرق فقد سرق أخ له > 2 ! [ 77 ] أو كان النداء