@ 116 @ | بتطاول الزمان ، أو أصبحوا وقد تكلمت كل طائفة بلغة ، ونسوا غيرها في ليلة | واحدة ، وهذا خارق . ! 2 < عرضهم > 2 ! الأسماء ، أو المسمين على الأصح ، | وعرضهم بعد أن خلقهم ، أو صورهم لقلوب الملائكة ثم عرضهم قبل خلقهم . | ! 2 < أنبئوني > 2 ! أخبروني ، مأخوذة من الإنباء ، وهو الإخبار على الأظهر ، أو | الإعلام . ! 2 < صادقين > 2 ! أني لا أخلق خلقاً إلا كنتم أعلم منه ، لأنه وقع لهم | ذلك ، أو فيما زعمتم أن الخليفة يفسد في الأرض ، أو أني إن استخلفتكم | سبحتم ، وقدستم ، وإن أستخلف غيركم عصى ، أو أني لا أخلق خلقاً إلا كنتم | أفضل منه ، أو صادقين : عالمين . | .
32 - ! 2 < العليم > 2 ! العالم من غير تعليم ! 2 < الحكيم > 2 ! المحكم لأفعاله ، أو | المصيب للحق ، ومنه الحاكم لإصابته ، أو المانع من الفساد ، وحكمة اللجام | تمنع الفرس من شدة الجري . قال : | % ( أبني حنيفة أحكموا سفهاءكم % إني أخاف عليكم أن أغضبا ) % | .
33 - ! 2 < ما تبدون وما كنتم تكتمون > 2 ! ما تبدون من قولكم ! 2 < أتجعل فيها > 2 ! | والمكتوم : ما أسره إبليس من الكبر ، والعصيان ، أو ما أضمروه من أن الله - | تعالى - لا يخلق خلقاً إلا كانوا أكرم عليه منهم . | | ^ ( وإذ قلنا للملآئكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلآ إبليس أبى واستكبر وكان من | الكافرين ( 34 ) ) ^ | .
43 - ! 2 < اسجدوا > 2 ! أصل السجود : الخضوع ، والتطامن ، أمروا بذلك تكريماً | لآدم صلى الله عليه وسلم وتعظيماً لشأنه ، أو جعل قبلة لهم ، وأمروا بالسجود إليه . ^ ( إلا |