@ 379 @ | موسى صلى الله عليه وسلم . ! 2 < ملوكا > 2 ! لأنفسكم بالتخليص من استعباد القبط ، أو كل واحد ملك | لنفسه وأهله وماله ، أو كانوا أول من ملك الخدم من بني آدم ، أو جعلوا ملوكاً | بالمن والسلوى والحجر ، أو كل من ملك داراً وزوجة وخادماً فهو ملك من | سائر الناس . ! 2 < ما لم يؤت أحدا > 2 ! / المن والسلوى والغمام والحجر ، أو كثرة | الأنبياء والآيات التي جاءتهم . | .
21 - ! 2 < الأرض المقدسة > 2 ! بيت المقدس ، أو الشام ، أو دمشق وفلسطين | وبعض الأردن . المقدسة : المطهرة . ! 2 < كتب الله لكم > 2 ! هبة منه ثم حرمها | عليهم بعصيانهم ! 2 < ولا ترتدوا > 2 ! عن طاعة الله - تعالى - أو عن الأرض التي أمرتم | بدخولها . | .
22 - ! 2 < جبارين > 2 ! الجبار الذي يجبر الناس على ما يريد ، وجبر العظم لأنه | كالإكراه له على الصلاح ، نخلة جبارة : فاتت اليد طولاً لامتناعها كامتناع الجبار | من الناس . | .
23 - ! 2 < الذين يخافون > 2 ! الله ، أو يخافون الجبارين فلم يمنعهم خوفهم من | قول الحق . ! 2 < أنعم الله عليهما > 2 ! بالإسلام ، أو بالتوفيق للطاعة ، كانا من الجبارين | فأسلما قاله ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - ، أو كانا في مدينة الجبارين | على دين موسى صلى الله عليه وسلم ، أو كانا من النقباء يوشع بن نون وكلاب بن يوقنا . | ! 2 < فإنكم غالبون > 2 ! قالوا ذلك لعلمهم أن الله - تعالى - كتبها لهم ، أو لعلمهم أن | الله - تعالى - ينصرهم على أعدائه . | ^ ( واتل عليهم نبأ ابنىءادم بالحق إذ قربا قرباناً فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من | الآخر قال لأقتلنك قال إنما يتقبل الله من المتقين ( 27 ) لئن بسطت إلي يدك لتقتلني | مآ أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين ( 28 ) إني أريد أن تبوأ