@ 297 @ | المنافقون فرحوا بقعودهم عن الجهاد ، وأحبوا ! 2 < أن يحمدوا > 2 ! بما ليس فيهم من | الإيمان به . | ^ ( إن في خلق السماوات والأرض واختلاف اليل والنهار لآيات لأولي الألباب ( 190 ) | الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات | والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار ( 191 ) ربنآ إنك من تدخل | النار فقد أخزيته وما للظالمين من أنصار ( 192 ) ربنآ إننا سمعنا منادياً ينادي | للإيمان أن آمنوا بربكم فئامنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع | الأبرار ( 193 ) ربنا وءاتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف | الميعاد ( 194 ) ) ^ | .
193 - ! 2 < مناديا > 2 ! النبي صلى الله عليه وسلم ، أو القرآن ، لأن كل الناس لم يسمع | النبي صلى الله عليه وسلم ! 2 < للإيمان > 2 ! إلى الإيمان ! 2 < الحمد لله الذي هدانا لهذا > 2 ! [ الأعراف : 43 ] | وقال : | % ( أوحى لها القرار فاستقرت % وشدها بالراسيات الثبت ) % | .
194 - ! 2 < وآتنا ما وعدتنا > 2 ! المقصود منه - مع العلم بأنه لا يخلف وعده - | الخضوع بالدعاء والطلب ، أو طلبوا التمسك بالعمل الصالح ، أو طلبوا تعجيل | النصر وإنجاز الوعد ، أو معناه اجعلنا ممن وعدته ثوابك . |