@ 296 @ | ^ ( كل نفس ذآئفة الموت وإنما توفون إجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن | النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيآ إلا متاع الغرور ( 185 ) | لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتو الكتاب | من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا وإن تصبروا وتتقوا فإن | ذلك من عزم الأمور ( 186 ) ) ^ | .
186 - ! 2 < لتبلون في أموالكم > 2 ! بالزكاة والنفقة في الطاعة ! 2 < وأنفسكم > 2 ! | بالجهاد والقتل . ! 2 < أذى كثيرا > 2 ! الكفر كقولهم / عزير ابن الله ، والمسيح ابن الله ، | أو هجو كعب بن الأشرف للرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين ، وتحريضه عليهم | للمشركين ، أو قول فنحاص اليهودي لما سئل الإمداد قال : احتاج ربكم إلى أن | نمده . | ^ ( وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيّننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه ورآء | ظهورهم واشتروا به ثمناً قليلاً فبئس ما يشترون ( 187 ) لا تحسبن الذين يفرحون بمآ | أوتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب | أليم ( 188 ) ولله ملك السماوات والأرض والله على كل شيء قدير ( 189 ) ) ^ | .
187 - ! 2 < ميثاق > 2 ! هو اليمين . ! 2 < الذين أوتوا الكتاب > 2 ! اليهود ، أو اليهود | والنصارى ، أو كل من أوتي علم شيء من الكتب ، أخذ أنبياؤهم ميثاقهم لتبيننه | للناس . ! 2 < لتبيننه > 2 ! لتبين الكتاب الذي فيه ذكر محمد صلى الله عليه وسلم ، أو لتبينن نبوة | محمد صلى الله عليه وسلم . | .
188 - ! 2 < يفرحون بما أتوا > 2 ! اليهود فرحوا باتفاقهم على تكذيب | محمد صلى الله عليه وسلم ، وإخفاء أمره ، وأحبوا ! 2 < أن يحمدوا > 2 ! بأنهم أهل علم ونسك ، أو |