@ 106 @ | أخذوا الكفر وتركوا الإيمان . ! 2 < فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين > 2 ! في | اشتراء الضلالة ، أو ما اهتدوا إلى تجارة المؤمنين ، أو نفى عنهم الربح والاهتداء | جميعاً ، لأن التاجر قد لا يربح مع أنه على هدى في تجارته ، فذلك أبلغ في | ذمهم . | .
17 - ! 2 < استوقد > 2 ! أوقد ، أو طلب ذلك من غيره للاستضاءة ! 2 < أضاءت > 2 ! | ضاءت النار في نفسها ، وأضاءت ما حولها . قال : | % ( أضاءت لهم أحسابهم ووجوههم % دجى الليل حتى نظم الجزع ثاقبه ) % | | ! 2 < بنورهم > 2 ! أي المستوقد ، لأنه في معنى الجمع ، أو بنور المنافق عند | [ 5 / ب ] الجمهور ، فيذهب في الآخرة فيكون / ذهابه سمة يعرفون بها ، أو ذهب ما | أظهروه للنبي صلى الله عليه وسلم من الإسلام ! 2 < في ظلمات لا يبصرون > 2 ! لم يأتهم بضياء | يبصرون به ، أو لم يخرجهم من الظلمات ، وحصول الظلمة بعد الضياء أبلغ ، | لأن من صار في ظلمة بعد ضياء أقل إبصاراً ممن لم يزل فيها ، ثم الضياء | دخولهم في الإسلام ، والظلمة خروجهم منه ، أو الضياء تعززهم بأنهم في عداد |