@ 289 @ | بصير ( 156 ) ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم لمغفرة من الله ورحمة خير مما | يجمعون ( 157 ) ولئن متم أو قتلتم لإلى الله تحشرون ( 158 ) ) ^ | .
154 - ^ ( أمنة / نعاساً ) ^ لما توعد الكفار المؤمنين يوم أحد بالرجوع تأهب | للقتال أبو طلحة والزبير وعبد الرحمن بن عوف وغيرهم تحت حجفهم | فناموا حتى أخذتهم الأمنة . ^ ( وطائفة قد أهمتهم أنفسهم ) ^ بالخوف فلم يناموا ، | لظنهم ^ ( ظن الجاهلية ) ^ في التكذيب بوعد الله . ^ ( لو كان لنا من الأمر شيء ) ^ ما | خرجنا أي أخرجنا كرهاً ، أو الأمر : النصر أي ليس لنا من الظفر شيء كما وعدنا | تكذيباً منهم بذلك . ^ ( لبرز ) ! 2 < لخرج > 2 ! ( الذين كتب عليهم القتل ) ^ منكم ولم ينجهم | قعودهم ، أو لو تخلفتم لخرج المؤمنون ولم يتخلفوا بتخلفكم . ^ ( وليبتلي الله ) ^ | يعاملكم معاملة المبتلي ، أو ليبتلي أولياؤه فأضافه إليه تفخيماً . |