@ 288 @ | .
152 - ! 2 < تحسونهم > 2 ! تقتلونهم اتفاقاً ، حسه يحسه حساً : قتله لأنه أبطل | حسه . ! 2 < بإذنه > 2 ! بلطفه ، أو بمعونته . | .
153 - ! 2 < تصعدون > 2 ! الإصعاد يكون في مستوى من الأرض ، والصعود في | ارتفاع ، وروي عن ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - أنهم صعدوا إلى الجبل | فراراً . ! 2 < يدعوكم > 2 ! يقول يا عباد الله ارجعوا . ! 2 < غما بغم > 2 ! على غم ، أو مع | غم ، الغم الأول : القتل والجرح ، والثاني : الإرجاف بقتل الرسول صلى الله عليه وسلم أو غم | يوم أحد بغم يوم بدر . ! 2 < ما فاتكم > 2 ! من الغنيمة وما أصابكم من الهزيمة . | ^ ( ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طآئفة منكم وطآئفة قد أهمتهم | أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل | إن الأمر كله لله يخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الأمر | شيء ما قتلنا ها هنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم | وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات | الصدور ( 154 ) إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان | ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم إن الله غفور حليم ( 155 ) يآ أيها الذين آمنوا لا | تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى لو كانوا عندنا | ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم والله يحيي ويميت والله بما تعملون |