@ 265 @ | للرفع إلى السماء ، أو مميتك ، أو فيه تقديم معناه : رافعك ومتوفيك بعد | ذلك . ! 2 < الي > 2 ! إلى سمائي ، أو كرامتي . ! 2 < ومطهرك > 2 ! بإخراجك من بينهم ، أو | بمنعهم من قتلك . ! 2 < فوق الذين كفروا > 2 ! بالحجة ، أو بالعز والغلبة . | | ! 2 < الذين اتبعوك > 2 ! الذين آمنوا بك فوق الذين كذبوا عليك ، أو النصارى | فوق ، إذ النصارى أعز من اليهود فلا مملكة لليهود بخلاف الروم . | ^ ( إن مثل عيسى عند الله كمثل ءادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون ( 59 ) الحق | من ربك فلا تكن من الممترين ( 60 ) فمن حآجك فيه من بعد ما جآءك من العلم فقل تعالوا | ندع أبنآءنا وأبنآءكم ونسآءنا ونسآءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت | الله على الكاذبين ( 61 ) إن هذا لهو القصص الحق وما من إله إلا الله وإن الله لهو | العزيز الحكيم ( 62 ) فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين ( 63 ) ) ^ | .
61 - ! 2 < فمن حاجك فيه > 2 ! الضمير لعيسى عليه الصلاة والسلام ، أو للحق | [ ! 2 < فقل تعالوا > 2 ! ] المدعو للمباهلة نصارى نجران . ! 2 < نبتهل > 2 ! نلتعن ، أو ندعو | بالهلاك . | % ( . . . . . . . . . . . . . . % نظر الدهر إليهم فابتهل ) % | | أي دعا عليهم بالهلاك ، لما نزلت أخذ الرسول صلى الله عليه وسلم بيد علي وفاطمة | وولديها - رضي الله تعالى عنهم - ثم دعاهم إلى المباهلة فقال بعضهم لبعض : |