@ 417 @ | | 18 - ^ ( تزكى ) ^ تسلم أو تعمل خيراً . | | 20 - ^ ( الآية الأكبرى ) ^ عصاه ويده ' ح ' أو الجنة والنار . | | 23 - ! 2 < فحشر > 2 ! السحرة للمعارضة ونادى جنده للمحاربة أو حشر الناس | للحضور ! 2 < فنادى > 2 ! فخطب عليهم . | | 25 - ! 2 < نكال الآخرة > 2 ! عذاب الدنيا والآخرة ، في الدنيا بالغرق وبالنار في | الآخرة أو عذاب أول عمره وآخره أو الأول قوله ! 2 < ما علمت لكم من إله غيري > 2 ! [ القصص : 38 ] والآخر قوله ! 2 < أنا ربكم الأعلى > 2 ! وكان بينهما أربعون | سنة ' ع ' أو ثلاثون وبقي بعد الآخرة ثلاثين سنة أو عذاب أول النهار وآخره | بالنار ! 2 < النار يعرضون عليها غدوا وعشيا > 2 ! [ غافر : 46 ] . | | ^ ( ءأنتمْ أشدُّ خلقاً أمْ السماءُ بناها ( 27 ) رفعَ سمكَهَا فسواها ( 28 ) وأغطشَ ليلها وأخرجَ ضُحاها ( 29 ) | والأرضَ بعدَ ذلكَ دحاها ( 30 ) أخرجَ منها ماءها ومرعاها ( 31 ) والجبالَ أرساها ( 32 ) متاعاً لكمْ | ولأنعامكمْ ( 33 ) ) ^ | | 29 - ! 2 < أغطش > 2 ! أظلم ! 2 < ضحاها > 2 ! أخرج شمسها ' ع ' أو أضاء نهارها | وأضاف الليل والنهار [ 216 / أ ] / إلى السماء لأنّ منها الظلمة والضياء . | | 30 - ! 2 < بعد ذلك > 2 ! مع ذلك أو خلق الأرض قبل السماء ثم دحاها بعد | السماء ! 2 < دحاها > 2 ! بَسَطَها ' ع ' ودحيت من موضع الكعبة أو من مكة أو حرثها | وشقها أو سواها . | | ^ ( فإذا جاءتْ الطامَّةُ الكبرى ( 34 ) يومَ يتذكرُ الإنسانُ ما سعى ( 35 ) وبرزتِ الجحيمُ لمن يرى ( 36 ) | فأمَّا من طغى ( 37 ) وءاثرَ الحياةَ الدنيا ( 38 ) فإنَّ الجحيمَ هيَ المأوى ( 39 ) وأمَّا منْ خافَ مقامَ ربِّهِ |