@ 338 @ | أنفسهم أو قوا أنفسكم ومروا أهليكم حتى يقيكم الله تعالى بهم ' ع ' أو أنفسكم | بأفعالكم وأهليكم بوصيتكم إياهم بالطاعة وترك المعصية أو بتعلم الفروض | وآداب الدنيا أو بتعلم الخير والأمر به وتعلم الشر والنهي عنه ! 2 < والحجارة > 2 ! | المعبودة أو حجارة الكبريت أو ذكر الحجارة لينبه على أن ما أحرق الحجارة | فهو أبلغ في إحراق الناس ! 2 < غلاظ > 2 ! القلوب ! 2 < شداد > 2 ! الأبدان . | | 8 - ! 2 < نصوحا > 2 ! ناصحة صادقة أو أن يبغض الذنب ويستغفر منه إذا ذكره | أو أن لا يثق بقبولها ويكون على وجل منها أو لا يحتاج معها إلى توبة أو لا | يعود إلى الذنب الذي تاب منه أبداً . والنصوح من النصاحة وهي الخياطة لأنها | أحكمت الطاعة كما يحكم الخياط الثوب بالخياطة ، أو لأنها تجمع بينه وبين | أولياء الله تعالى وتلصقه بهم كما يجمع الخياط الثوب ويلصق بعضه ببعض | ^ ( ونُصُوحاً ) ^ توبة نصح لأنفسهم . | | ^ ( يا أيها النبيُّ جاهدِ الكُفَّارَ والمنافقينَ واغلُظْ عليهمْ ومأواهمْ جهنَّمُ وبئسَ | المصيرُ ( 9 ) ) ^ | | 9 - ! 2 < جاهد الكفار > 2 ! بالسيف ! 2 < والمنافقين > 2 ! بالغلظة أو بالقول ' ع ' أو | بإقامة الحدود أو بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وليلقهم بوجه | مكفهر ! 2 < واغلظ > 2 ! بالقول والزجر أو بالإبعاد والهجر ' . | | ^ ( ضَرَبَ اللهُ مثلاً للذينَ كفرواْ امرأتَ نوحٍ وامرأتَ لوطٍ كانَتَا تَحْتَ عَبْدِيْنِ مِنْ | عِبَادِنَا صالحيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فلم يغنيا عنهما مِنَ اللهِ شيئاً وَقِيلَ ادخُلاَ النَّارَ مَعَ | الدَّاخِلِينَ ( 10 ) وَضَرَبَ اللهُ مثلاً للذينَ ءامنواْ امرأتَ فِرعونَ إذْ قالتْ ربِّ ابنِ لي |