@ 98 @ | الشجرة ، ومن عليه بالتوبة ' سعفص ' فعصى آدم فأخرج من النعيم إلى النكد | ' قرشت ' فأقر بالذنب ، وسلم من العقوبة . | ^ ( ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين ( 2 ) الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون | الصلاة ومما رزقناهم ينفقون ( 3 ) والذين يؤمنون بمآ أنزل إليك ومآ أنزل | من قبلك وبالآخرة هم يوقنون ( 4 ) أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم | المفلحون ( 5 ) ) ^ | .
2 - ! 2 < ذلك الكتاب > 2 ! : إشارة إلى ما نزل من القرآن قبل هذا بمكة أو | المدينة ، أو إلى قوله ! 2 < إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا > 2 ! [ المزمل : 5 ] أو ذلك | بمعنى هذا إشارة إلى حاضر ، أو إشارة إلى التوراة والإنجيل ، خوطب به | النبي صلى الله عليه وسلم : أي الكتاب الذي ذكرته لك في التوراة والإنجيل هو الذي أنزلته | عليك ، أو خوطب به اليهود والنصارى : أي الذي وعدتكم به هو هذا الكتاب | الذي أنزلته على محمد ، أو إلى قوله : ! 2 < إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا > 2 ! ، أو قال | لمحمد صلى الله عليه وسلم : الكتاب الذي ذكرته في التوراة والإنجيل هو هذا الذي أنزلته | عليك [ أو المراد ] بالكتاب : اللوح [ المحفوظ ] ! 2 < لا ريب فيه > 2 ! : الريب |