@ 187 @ | | 20 - ! 2 < طيباتكم > 2 ! شبابكم وقوتكم من قولهم ذهب أطيباه أي شبابه وقوته . | قال الضحاك . ! 2 < الهون > 2 ! الهوان بلغة قريش . | | ^ ( واذكر أخا عادٍ إذ أنذرَ قومه بالأحقافِ وقد خلت النذر من بين يديه ومن خلقه ألا | تعبدوا إلا الله إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم ( 21 ) قالوا أجئتنا لتأفكنا عن ءالهتنا فأتنا | بما تعدنا إن كنت من الصادقين ( 22 ) قال إنما العلم عند الله وأُبلغكم ما أُرسلت به | ولكني أراكم قوماً تجهلون ( 23 ) فلما رأوه عارضاً مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارضٌ | ممطرنا بل هو ما استعجلتم به ريحٌ فيها عذابٌ أليمٌ ( 24 ) تدمر كل شيءٍ بأمر ربها | فأصبحوا لا يرى إلا مساكنهم كذلك نجزي القوم المجرمين ( 25 ) ) ^ | | 21 - ! 2 < أخا عاد > 2 ! في النسب ! 2 < بالأحقاف > 2 ! جمع حقف وهو ما استطال | واعوج من الرمل العظيم ولم يبلغ أن يكون جبلاً وهي رمال مشرفة على البحر | في الشِّحْر باليمن ، أو أرض من حُسمى تسمى الأحقاف ، أو جبل بالشام يسمى | الأحقاف ، أو ما بين عمان وحضرموت ، أو واد بين عمان ومهرة ' ع ' ! 2 < وقد خلت النذر > 2 ! الرسل ! 2 < من بين يديه > 2 ! قبله . ! 2 < ومن خلفه > 2 ! بعده . | | 22 - ! 2 < لتأفكنا > 2 ! لتزيلنا عن عبادتها بالإفك ، أو لتصدنا عنها بالمنع . | | 24 - العارض : السحاب لأخذه في عرض السماء أو لأنه يملأ آفاقها ، أو | لأنه مار فيها والعارض المار الذي لا يلبث وهذا أشبه ، وكان المطر أبطأ عنهم |