@ 564 @ يكن لهم إلا موضع الخندق . | 12 - ! 2 < مرض > 2 ! نفاق ، أو شرك لما أخبرهم الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] يومئذ بما يفتح عليهم من بيض المدائن وقصور الروم ومدائن اليمن . قال رجل من الأوس أيعدنا ذلك واحد لا يستطيع أن يقضي حاجته إلا قتل . هذا والله الغرور فنزلت . | 13 - ! 2 < طائفة منهم > 2 ! ابن أبي وأصحابه ، أو أوس بن قيظى ، أو من بني سليم ! 2 < يثرب > 2 ! المدينة ويثرب من المدينة ، أو المدينة في ناحية من يثرب قال الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] من قال للمدينة يثرب فليستغفر الله هي طابة ثلاث مرات ! 2 < لا مقام لكم > 2 ! على دين محمد فارجعوا إلى دين مشركي العرب ' ح ' ، أو لا مقام لكم على القتال فارجعوا إلى طلب الأمان ، أو لا مقام لكم في أماكنكم فارجعوا إلى مساكنكم . والمقام بالفتح الثبات على الأمر وبالضم الثبات على المكان ، أو بالفتح النزل وبالضم الإقامة . ! 2 < عورة > 2 ! قاصية من المدينة نخاف على عورة النساء والصبيان من السبي ، أو خالية ليس فيها إلا العورة من النساء من قولهم أعور الفارس إذا كان فيه موضع خلل للضرب ، أو مكشوفة / [ 146 / ب ] الحيطان نخاف عليها السّرق والطلب . أعور المنزل إذا ذهب ستره وسقط جداره ، وكل ما كره كشفه فهو عورة . ^ ( ولو دخلت عليهم من أقطارها ثم سئلوا الفتنة لأتوّها وما تلبّثوا بها إلا يسيراً