المكتبة الحديث وعلومه رســالة التوحيد للدهلوي وسيما العبودية فكما أنه يخضع لسيده طائعا مسرورا وهو يعطف عليه ويغمره برحمته كذلك ينخلع قلبه وتفطر مرارة كبده من هيبته وجلاله