والمعرفة فإن الله هو رب الأرباب وملك الملوك قد وسع كرسيه السماوات والأرض وإنه يقدر أن يخلق بمجرد الأمر وكلمة كن آلافا مؤلفة من الأنبياء والأولياء والجن والملائكة كأول ملك وأول نبي فلا أفضل في الملائكة من جبريل ولا أفضل من الأنبياء من محمد A وإذا شاء قلب هذا العالم رأسا على عقب ومن الثريا إلى الثرى وأنشأ