@ 466 @ .
{ وَزَادَهُمْ } أي هذا القول وهو الأمر بالسجود للرحمن { زَادَهُمْ } ضلالاً يختص به مع ضلالهم السابق ، وكان حقه أن يكون باعثاً على فعلى السجود والقبول . وقال الضحاك : سجد أبو بكر وعمر وعثمان وعليّ وعثمان بن مظعون وعمرو ابن غلسة ، فرآهم المشركون