مثنوي .
فارسي .
منظوم .
في : مزاحفات الرمل المسدس .
على : ست مجلدات .
لمنلا جلال الدين : محمد بن محمد البلخي ثم القونوي .
المتوفى : سنة 670 ، سبعين وستمائة .
وهو : كتاب مشهور مستغن عن التعريف .
اعتنى عليه طائفة المولوية وغيرهم .
وشرحه : .
المولى : مصطفى بن شعبان المعروف : بسروري .
فارسيا .
وتوفي : سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة .
والمولى : الشمعي .
في : ست مجلدات .
بالتركي .
وتوفي : بعد الألف .
والسودي أيضا .
بالتركي .
وتوفي : في حدود سنة 1000 ، ألف .
والشيخ : إسماعيل الأنقروي المولوي .
المتوفى : سنة 1042 ، اثنتين وأربعين وألف .
في : ست مجلدات .
سماه : ( فاتح الأبيات ) .
وكمال الدين : حسين بن حسن الخوارزمي .
بالفارسية .
وتوفي : في حدود سنة 840 ، أربعين وثمانمائة .
وسماه : ( كنوز الحقائق في رموز الدقائق ) .
أوله : ( حمد بي حد وغايت وثناي بي عد ونهايت . . . الخ ) .
وعبد الله بن محمد رئيس الكتاب العثمانية .
المتوفى : سنة 1072 .
شرحه : شرحا مبسوطا .
وبلغ إلى : آخر المجلد الأول .
وانتخب : .
المولى : يوسف المولوي المعروف : بسينه جاك .
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة .
ثلاثمائة وستين بيتا .
من : المجلدات الست .
وسماه : ( جزيرة المثنوي ) .
ثم شرحها : .
درويش علمي .
بالتركي .
وصار : مأمورا من قبل بعض الأكابر .
وانتخب منها : .
الشيخ : حسين بن علي الكاشف الواعظ البيهقي .
المتوفى : سنة 910 .
منتخبا .
وسماه : ( اللباب المعنوي في انتخاب المثنوي ) .
وفي نسخة أخرى : .
سماه : ( جواهر الأسرار وزواهر الأنوار ) .
فارسيا .
أورد في أوله : عشر مقالات في : أحوال السلوك والمشايخ وفي : أحوال الطريقة المولوية واصطلاحاتها وأحوال مشايخهم واصطلاح التصوف .
وشرح : .
ظريفي حسن جلبي .
بعضا من أبيات : المجلد الأول .
بالفارسي .
وسماه : ( كاشف الأسرار ) .
وشرح : .
الشيخ علاء الدين : علي بن محمد الشهير : بمصنفك .
بعض أبياته .
بالفارسية .
وتوفي : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة .
وشرح : .
الشيخ : عبد المجيد الشهير : بشيخي السيواسي .
المتوفى : سنة 1049 ، تسع وأربعين وألف .
شرحا ممزوجا .
بالتركية .
بإشارة من السلطان : أحمد خان .
وبقي في حكاية : نخجير وشير في أواسط : المجلد الأول .
وشرح : ( مشكلات المثنوي ) .
بالتركية .
وسماه : ( أزهار مثنوي وأنوار معنوي ) .
علائي بن محبي الواعظ الشيرازي الشريف .
ذكر فيه : .
أنه شرح : ( الديباجة ) أولا .
ثم شرح : ما في كل مجلد من الألفاظ العربية على : الحروف .
ثم شرح الألفاظ الفارسية على : الحروف أيضا .
ولإسماعيل دده المذكور : .
( جامع الآيات ) .
في : شرح ما وقع فيه من : الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والأبيات العربية وبعض الألفاظ المشكلة .
بالتركي .
ألفه : حين زار مرقد مولانا .
وأشار إليه ولده : عارف جلبي .
والمشهور أن ( المثنوي ) : .
ست مجلدات .
وقد ظهر : المجلد السابع .
بإظهار : الشيخ : إسماعيل المولوي الشارح .
وشرحه : أيضا .
وأجاب عن اعتراضات المنكرين فيه بأجوبة بليغة مشبعة .
وذكر فيه : .
أنه لما بلغ إلى تحرير شرح المجلد الخامس سنة 1035 ، خمس وثلاثين وألف ظهر نسخة من نسخ ( المثنوي ) .
مؤرخ كتابتها : بسنة 814 ، أربع عشرة وثمانمائة .
فاشتراها وطالعها بتمامها .
فوجد أنه من أنفاس المولوي - صاحب ( المثنوي ) .
ولم يشك أنه من كلامه .
فأنكره أهل طريقته أشد الإنكار واعترضوا عليه بأربعة أوجه .
فشرحها .
وأجاب عن اعتراضاتهم بأجوبة طويلة ( 2 / 1589 ) الذيل .
حاصلها : أنهم أنكروا لعجزهم عن الفرق بين كلامه وكلام غيره وحسدهم .
وأول هذا الشرح : ( الحمد لله الذي جعل المثنوي المعنوي مثل السموات السبع . . . الخ ) .
وأول هذا المجلد بعد الديباجة : .
أي ضياء الحق حسام الدين سعيد ... دولتت باينده فقرت برمزيد .
ومنتخب المثنوي : .
المسمى : ( بنصاب المولوي ) .
لإسماعيل بن أحمد الأنقوري .
ألفه : سنة 1041 ، إحدى وأربعين .
وألف : ليحيى أفندي .
ورتبه على : ثلاثة أقسام ومائة درجة كطريقته .
القسم الأول : في آداب الطريقة .
والثاني : في آداب الشريعة .
والثالث : في المعرفة والحقيقة .
وعدد أبياته - على ما في : ( مناقب الأفلاكي ) - : 26660 ، ستة وعشرون ألفا وستمائة وستون