هو : من فروع الحديث اعتنى العلماء بجمع حديث الأربعين وشرحه لما روي أن النبي - A - قال : ( من حفظ على أمتي أربعين حديثا من السنة كنت له شفيعا يوم القيامة ) .
وفي رواية : ( من حمل عني من أمتي أربعين حديثا لقي الله D يوم القيامة فقيها عالما ) .
وفي رواية : ( من تعلم أربعين حديثا ابتغاء وجه الله تعالى ليعلم به أمتي في حلالهم وحرامهم حشره الله - سبحانه وتعالى - يوم القيامة عالما ) . انتهى ما في ( كشف الظنون ) ( 2 / 336 ) .
أقول وهذا الحديث من جميع طرقه ضعيف عند محققي أهل الحديث لا يعتمد عليه ولا يصير إليه إلا من لم يرسخ في علم الحديث قدمه