ابن قرقول وهو في الحج طوفة واحدة من الحجر الأسود إليه ومن الصفا إلى المروة .
متواليا أي غير متفرق وقد تقدم في ذكر الموالاة في الطهارة ومن كان معتمرا قطع التلبية إذا وصل البيت المراد والله أعلم قطع التلبية إذا وصل البيت المراد والله أعلم قطع التلبية إذا أستلم الحجر نص عليه الأمام أحمد Bه ذكر المصنف C في المغني لكنه في المقنع تبع الخرقي في هذه العبارة والله سبحانه وتعالى أعلم .
باب صفة الحج .
الذي حل وغيره من المحلين يقال حل من إحرامه فهو حال وأحل فهو محل فاستعمل الشيخ C اللغتين يوم التروية سمي بذلك لأن الناس كانوا يرتوون فيه الماء لما بعد وقيل لأن إبراهيم عليه السلام أصبح يتروى في أمر الرؤيا قاله الأزهري إلى منى منى بكسر الميم وفتح النون مخففة بوزن ربا قال أبو أعبيد البكري تذكر وتؤنث فمن أنث لم يجره أي لم يصرفه وقال الفراء الأغلب عليه التذكير .
وقال العرجي في تأنيثه