وضرب على سبيل التعيير وإياه قصد بقوله ولا تنابزوا بالألقاب وقد يجعل اللقب بغير تنقص ومنه تعريف بعض الأئمة بالأعمش والأخفش لأنه لا يقصد به تنقص بل محض تعريف .
اللقطة مال يؤخذ من الأرض ولا يعرف له مالك وهو على وزن ضحكة مبالغة في الفاعل وهي لكونها مالا مرغوبا فيه جعلت أخذا مجازا لكونها سببا لأخذ من رآها كذا عبر بعضهم وقال آخرون اللقطة لغة تناول ما ليس محفوظا وشرعا ما ضاع بسقوط أو غفلة .
اللقوة مرض ينحدب له شق الوجه إلى جهة غير طبيعية ولا يحسن التقاء الشفتين ولا ينطبق إحدى العينين .
اللقيط بمعنى الملقوط أي الشيء المأخوذ من الأرض وشرعا اسم لما يطرح على الأرض من الأطفال فرارا من تهمة الزنا .
اللقم بالتحريك الطريق لأنه يلتقم المارين فيه أي يبتلعهم