فلذلك سمى الخضرة دهمة في قوله مدهامتان أي خضراوان .
الخضر يعبر به أهل الحقيقة عن البسط و .
إلياس عن القبض .
الخضوع الاستكانة وهو قريب من الخشوع إلا أن الخشوع أكثر ما يستعمل في الصوت والخضوع في غيره .
فصل الطاء .
الخطاب هو القول الذي يفهم المخاطب به شيئا .
الخطابة قياس مركب من مقدامات مقبولة أو مظنونة من شخص معتقد فيه والغرض منها ترغيب الناس فيما ينفعهم معاشا ومعادا كما يفعله الخطباء والوعاظ ذكره ابن الكمال .
الخطابية أتباع أبي خطاب الأسدي قالوا الأئمة أنبياء وأبو