141 - الإسناد نسبة أحد الجزأين إلى الآخر أعم من أن يفيد المخاطب فائدة يصح السكوت عليها أولا .
وفي عرف النحاة عبارة عن ضم إحدى الكلمتين إلى الأخرى على وجه الإفادة التامة أي على وجه يحسن السكوت عليه .
وفي اللغة إضافة الشيء إلى الشيء .
وفي الحديث أن يقول المحدث حدثنا فلان عن فلان عن رسول الله ص - .
والإسناد الخبري ضم كلمة أو ما يجري مجراها إلى أخرى بحيث يفيد أن مفهوم إحداهما ثابت لمفهوم الأخرى أو منفي عنه وصدقه مطابقته للواقع وكذبه عدمها وقيل صدقه مطابقة للاعتقاد وكذبه عدمها .
142 - الأسوارية هم أصحاب الأسواري وافقوا النظامية فيما ذهبوا إليه وزادوا عليهم أن الله لا يقدر على ما أخبر بعدمه أو علم عدمه والإنسان قادر عليه .
143 - الإشارة هو الثابت بنفس الصيغة من غير أن يسبق له الكلام .
144 - إشارة النص هو العمل بما ثبت بنظم الكلام لغة لكنه غير مقصود ولا سيق له النص كقوله تعالى وعلى المولود له رزقهن البقرة 233 سيق لإثبات النفقة وفيه إشارة إلى أن النسب إلى الآباء .
145 - الاشتقاق نزع لفظ من آخر بشرط مناسبتهما معنى وتركيبا ومغايرتهما في الصيغة