يلزمه أن يأتي بالذكر وهو التكبير والتحميد وهو قول الشافعي C تعالى وعند أبي حنيفة C لا يلزمه شيء وحجة الشافعي C ما روى رفاعة بن مالك رضي الله تعالى عنهما أن رسول الله A قال .
إذا قام أحدكم إلى الصلاة فليتوضأ كما أمره الله تعالى ثم ليكبر فإن كان معه شيء من القران فليقرأ وإلا فليحمد الله وليكبر وإن لم يحفظ شيئا من الأذكار بالعربية فإنه يؤمد بذكر الله سبحانه وتعالى بأي لسان قدر عليه تمسكا بقوله A إذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم والله تعالى أعلم من التفسير للرازي C .
فصل .
هو المصدر يحتمل أن يكون بمعنى الفاعل كرجل عدل