ورُبِعَتِ الأرضُ فهي مربوعة من الرّبيع .
وارْتَبَعَ القوْم : أصابوا ربيعاِ ولا يُقَالُ : رُبِعَ .
وحمّى ربع تأتي في اليوم الرابع .
والمِرْبَعَةُ : خَشَبةٌ تشال بها الأحمالِ فتوضع على الإبل .
قَالَ : .
( أين الشَّظاظانِ وأين المِرْبَعة ... ) .
قَالَ شجاع : الرَّبَعَةُ أَقصى غايةِ العادي .
يُقَالُ : مالك ترتبع إليِّ أي : تعدو أقصى عَدْوك .
رَبَعَ القوم في السّير .
أي : رفعوا .
قَالَ .
( واعْرَوْرَتِ العُلُطَ العُرْضيَّ تركُضُهُ ... أمُّ الفوارس بالدِّئداءِ والرَّبَعَة ) .
وقال : .
( ما ضرَّ جيرانَنا إذَ ارتبعوا ... لو أنّهم قبلَ بَيْنِهِمْ رَبَعوا ) .
هذا من قولهم : إرْبَعْ على نفسك .
ويُقَالُ : الرّبعة : عَدْوٌ فوق المشي فيه مَيَلان .
والرَّبْعَةُ : الجُونةُ .
قَالَ خلف بن خليفة : .
( محاجم نضِّدْنَ في رَبْعَة ... )