و ( قَبالَة ) الأرض : أن يتقبَّلها إنسانٌ فيُقبِّلهَا الإمامُ : أي يُعطيَها إياه مُزارعةً أو مساقاةً ِ وذلك في الأرض المَوات أو ارض الصلح ِ كما كان رسول الله خَيْبَر من أهلها . كذا وذكر في الرسالة اليوسُفيّةِ وسُميّت ( شركة التَّقُّبل ) من تَقَبُّل العملِ .
ورجلٌ ( أقْبَلُ ) وامرأة ( قَبْلاء ) وبه ( قَبَلٌ ) : وهو أن تُقْبِل حَدقتاه على الأنفِ وخلافُه : الحوَل ِ وهو أن تتحوّل إحداهما إلى الأنف والأخرى إلى الصُدْغ .
و ( القِبالُ ) زِمام النعلِ وهو سَيْرها الذي بين الإصبع الوُسْطى والتي تليها .
و ( القَبَليّة ) بفتحتين : موضعٌ بناحية الفُرْعِ وهو من أعْراض المدينة .
ومنها الحديث : " أقْطَع رسولُ الله بلالَ بن الحَارث معادن القَبَليّة " هكذا صحَّ بالإضافة .
( قبو ) : .
( تَقَبَّى ) : لبِس ( القَباء ) و ( قُباء ) بالضم والمد : من قُرى المدينة ِ يُنوّن ولا يُنّون .
[ القاف مع التاء ] .
( قتت ) : .
( القَتُّ ) : اليابس من الإسْفِسْتِ ودهنٌ