البيّن الملخَّص الذي يتبيَّنه مَنْ يُخاطَب به ِ ولا يلتبس عليه ِ أو الفاصل بين الحقّ والباطل والصحيح والفاسد .
و ( المُفصَّل ) : هو السَّبُعُ السابع من القرآن سُمّي به لكثرة فُصُولهِ وهو من سورة محمد عليه السلام ِ وقيل : من سورة الفتحِ وقيل : من سورة قاف إلى آخر القرآن .
[ الفاء مع الضاد ] .
( فضخ ) : .
( الفَضْخُ ) : كَسْر الشيء الأجوفِ ومنه ( الفَضيخُ ) : لشرابٍ يُتَّخذ من البُسرْ المفَضُوخ المشْدوخ ومنه حديث ابن عمر Bه : " سُئل عنه فقال : ليس بالفضيخ ولكنه الفَضُوحِ بفتح الفاء وبالحاء المهملةِ والمعنى أنه يُسْكر شاربَه فيفضحُه .
( فضض ) : .
( الفَضُّ ) : كسْرٌ بتفْرقةٍ ِ يُقال ( فضَّ ) الختامَ ( فانفضَّ ) أي كسَره فانكسر . و ( انفضَّ ) القومُ : تفرَّقوا ِ و ( انقَّضْت ) عُراها انكسرتْ وتفرَّقت .
وقول عمر لعليّ Bهما : " عزمتُ عليكَ لا تجلسُ حتى تفُضَّ ذلك على قومك " أي تُفرِّقه وتقِسمَه ِ و " تقصَّ " من القصصِ تصحيف ِ ورُوي " حتى تقضيَ ذلك عنّي " من القضاء .
وقوله عليه السلام في المتوفَّى عنها زوجُها : " ثم تُؤتى بعد