يومئذ إلا ستون رجلا من المئتين وقتل دبية وأدرك المعترض وهو يرتجز ويقول إل أقتل اليوم فماذا أفعل شفيت نفسي من بني مؤمل ومن بني واثلة بن مطحل وخالد رب اللقاح البهل يعل سيفي فيهم وينهل فقتل يومئذ فهو يوم أنف عاذ .
أنقد بالقاف والدال المهملة على وزن أفعل مفتوح الأول .
موضع في ديار بني قيس بن ثعلبة تنسب إليه برقة هناك قال الأعشى بل ليت شعري هل أعودن ناشئا مثلي زمين أحل برقة أنقدا .
أنقرة بفتح أوله وسكون ثانيه وكسر القاف بعدها راء مهملة على وزن أفعلة موضع بظهر الكوفة أسفل من الخورنق كانت إياد تنزله في الدهر الأول إذا غلبوا ما بني الكوفة والبصرة وفيه اليوم صيىء وسليح وفي بارق إلى هيت وما يليها كلها منازل طيء وسليح .
هذا قول عمر بن شبة .
وقال غيره أنقرة موضع بالحيرة قال الأسود بن يعفر