الهمزة مع الهاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم لو جُعِل القُرآنُ في إ ' هابٍ ثم الُقْى في النار ما احتْرق .
أهب هو الجلد ; قيل لأنه أُهْبَةٌ للحي وبناء للحماية له على جسده كما قيل له المَسْك ; لإْمسَاكِه ما وراءه ; وهذا كلام قد سُلك به طريق التمثيل والمراد أن حملة القرآن والعالمين به مَوْقيّون من النار . كان يُدْعى إلى خُبز شعير والإهالة السَّنِخَة فيجيب .
أهل هي الودك . وعن أبي زيد كل دُهْن يؤْتدم به . السَّنخة والزنخة المتغّيرة لطول المُكْث . ابن مسعود Bه إذا وَقَعْتُ في آل حم وَقَعْتُ في رَوْضَاتٍ ودَمِثَاتٍ أتأنّق فيهن . أصل آل أهْل فأُبدلت الهاء همزة ثم ألِفاً ; يدل عليه تصغيره على أُهيل . ويختص بالأشْهَر الأشرف كقولهم القراء آل الله وآل محمد A ; ولا يقال آل الخياط والإسكاف ولكن أهل . والمراد السّورَ التي في أوائلها حم . الدّمث المكان السَّهْل ذُو الرمل . التأنق تطلّب الأنيق المُعْجِب وتتّبعه . فيه أُهُب في سف . مَتْنُ إهالة في بص . أهُب في سف . خير أهلك في بر . آل داود في زم . إلى أهل في فر . فأهريقوا في عق . الهمزة مع الياء النبي A في حديث كسوف الشمس على عَهْده وذلك حين ارتفعت الشمس قيد رُمْحين أو ثلاثة اسودَّت حتى آضَتْ كأنها تَنُّومة . أي صارت قال زهير .
أيض ... قَطَعْت إذا ما الآلُ آض كأنَّه ... سيوفٌ تَنحىَّ تارة ثم تَلْتَقِى