- كانت فيه لُكْنةَ فجعل الطاء تاء وإنما أراد الخْبطَة من تَخَبّطه الشيطان إذا مسه بخَبْل أو جُنُون .
خبل في الحديث : من أكل الربِّا أطعمه الله تعالى من طينة الخَباَلِ يوم القيامة . قيل : هو ما ذاب من حُرَاقة أجْسة أهل النار . بخبت الجميش في جز . هل تخُبِّون في وط . خُبْنة في صب . والمَخْبرَ في سح واُخَتْبَط في ضج . اخْبُر تَقْلِه في قل خَبَّاط عشوات في ذم . كخبج الحمار في ضل . الخاء مع التاء النبي صلى الله عليه وآله وسلم من أشراط الساعة أن تُعَطَّل السيوف من الِجهاد وان تُخْتل الدُّنيا بالدين وروى : وأن تُتَّخذ السيوف مناجل .
ختل خَتَل الذئب الصيد : إذا تخفى له وخَتْل الصائد : مَشْيهُ للصيد قليلا قليلا في خُفْية لئلا يسمع حِسّاً فشبه فَعْل من يرى دينا وورعا يتذرع بذلك إلى طلب الدنيا بختل الذئب والصائد . المناجل : المجاز أي يؤثرون الحرث على الحرب . إذا التَقَى الختانان وجب الغُسْل .
ختن هما موضع الإعذار والخفْض . سعيد C سئل : أينظر الرجل إلى شعر خَتَنتَه فقرأ : ولا يُبْديَنِ زِينَتَهُن إلا لبِعُولتهِنَّ الآية . فقال : لا أراه فيهم ولا أراها فيهنّ . الختنَ : أبو امرأة الرجل والخَتَنة : أُمها . قال الأصمعى : الأخْتانَ من قبل المرأة والأحْماءَ من قبل الرجَّل والصِّهر يجمعهما وخاتن الرجل الرجل : إذا تزوج إليه . وعن النضر بن شميل سميت المصاهرة مخاتنة لالتقاء الختانين