وروى : جَخّ : أي فتح عَضُديه وروي : كان إذا صلى جَخَّ وفٌسرّ بالتحوّل من مكان إلى مكان . ابن عمر نام وهو جالس حتى سمع جَخِيفُة ثم قام فصلى ولم يتوضأ . جخف جَخَفِ النائم : إذا نفخ وزاد على الغَطِيط . في الحديث : إن أرَدْت العِزّ فجَخْجخ في جُشَم . أي صِحْ فيه ونَادِهم . وقيل : احْلُل في مُعْظهم وسَوَادهم ; كأنه ليلٌ قد تَجَخْجَخ : أي تراكمت ظلمته قال الأغلب : ... إنْ سرِّك العزُّ فجَخْجِخْ في جشمْ ... أهل اْلعديد والبناء والكرم ... .
وروى بالحاء ; أي توقّف فيهم . ومن روى ... فجحجح بجشم فهو من قولهم : جَحْجَحْتُ بفلان ; أي اتيت به جَحْجَاحا : سيدا . مَجِخّياً في عر . جخراء في طم .
الجيم مع الدال .
النبث صلى الله تعالى عليه وسلم كتب معاوية إلى المغيرة بن شعبة : أن اكتب إلى بشيء سمعته من رسول الله A . فكتب إليه : إني سمعته ويقول إذا انصرف من الصلاة : لاإله إلا الله وحده لاشريك له له الملك واله الحمد وهو على كلِّ شيء قدير . اللهم لامانع لما أعْطَيْتَ ولا مُعْطِي لما منْعت ولانفع ذا الجد منك الجد وروى : لما أنطيت لاُمنْطي . الجَدّ : الحظّ والإقبال في الدنا . واُلْجدّ بالضم : الصفة ومثله الحلو والمر وناقة غُبْر أسفْار . ومنه قوله صلى الله تعالى عليه وسلم : قمت على باب الجنة قإذا عامة من يدخلها