في الحديث وتُقْنِعُ يديك في الدُّعاء أي تَرْفَعُهما .
وكان إذا رَكَعَ لا يُصَوِّب رَأَسَهُ ولا يُقْنِعُهُ أي لا يَرْفَعُهُ حتّى يكُونَ أَعْلَى منْ جَسَدِهِ .
في الحديث لا تَجُوزُ شَهَادَةُ القانِعِ مع أَهْلِ البَيْتِ لهم وهو كالتَّابعِ والخَادِمِ وأَصْلُهُ السَّائِلُ .
في الحديث لمَّا اهتموا بجمعِ النَّاسِ للصّلاةِ ذَكَرُوا القُنْعَ وهو الشَّبُورُ وهو البُوقُ وقال أبو عمر الزاهد إنّما هو القُثْعُ بالثاءِ