ومنه قول عديِّ كَيْفَ بطيءٍ ومَقَانِبُها .
في الحديث كمِثْل الصائِمِ القانتِ يريد المُصَلِّي .
قال وَهْبُ وقد ذَكَرَ من لا يَغَارُ فقال ذَاكَ القُنْذُع والقُنْذَع قال أبو عبيد القُنْذَع الدَّيوث وقال الليث هو بالسريانية .
قوله خَضِّلي قَنَازِعَك القَنَازعُ خُصَلُ الشَّعْرِ يقول نَدِّيها وطَلِّيها بالدُّهن لِيَذْهَبَ شَعَثُها .
ونَهَى عن القَنَازعِ قال الأصمعي واحدتها قَنْزَعَةٌ وهو أن يُؤْخَذَ الشَّعْرُ ويُتْرَكَ منه في مَوَاضِعَ .
في الحديث فَتَخْرُجٌ النَّارُ عليهم قَوائِص أي قِطَعاً تَأْخُذٌهم كما تَخْطِفُ الجَارِحَةُ الصَّيْدَ وقيل أراد شَرَراً كقوائِص الطير .
في الحديث إِنَّ صفوان بن أُميَّة قَنْطَر في الجاهِليّة وقَنْطَر أَبُوهُ أي صَارَ لهُ قنطارٌ من المالِ والقِنْطَارُ يقال إِنَّه ثَمَانُونَ أَلْفاً ويقال ملء مَسْكِ ثَوْرٍ ذَهَباً .
في حديث حُذَيْفَةَ يُوشِكُ بَنُو قَنْطُورَاء أن يُخْرِجُوا أَهْلَ العراقِ من عراقِهم قُنْطُور كانت جاريةٌ لإِبراهيمَ وَلَدَتْ له أولاداً منهم التُّرْك والصِّين والمراد ها هنا التُّرك