اعتدالُ اللَّيْلِ والنَّهَارِ .
قوله فَأجِدُنِي ما قَرُبَ وما بَعُدَ أي اهتَممْتُ لما نأَى ودَنَا من أمْرِي .
في الحديث مِنَ النِّسَاءِ القَرْثع قال الليث هي الجريئةُ القليلةُ الحياءِ وقال غيره هي البَلْهَاءُ .
ولَمَّا أَرَادَ عُمر دخولَ الشَّامِ قيل له مَعَك من أصحابِ رسُولِ اللَّهِ قُرْحَانُون .
قال أبو عبيدٍ القُرْحانُ أصله من الجُدَريّ يقال للصبيِّ إذا لمْ يَمَسّه منه شيءٌ قُرْحَانٌ فَشَبَّهوا السَّلِيمَ من الطاعونِ بذلك .
في الحديث وَعَلَيْهِم القَارِحُ وهو الذي كَمُلَ من الخيلِ وذلك في السنةِ السادسةِ