في الحديث رَجُلٌ غَوَّر طَرِيقَ المَقْرَبَةِ وهو المَنْزِلُ وأصله من القَرَبِ وهو السيرُ باللَّيْلِ .
في حديثِ عُمَر ما هَذِهِ الإِبِلُ المُقْرَبة وهي التي حُرِمَت الرُّكوبَ وقيل هي التي عليها رِحَالُ مُقْرَبةٌ بالأَدَمِ وهذا مِنْ مَرَاكِبِ الملوكِ .
في الحديث قال رَجُلٌ مالي هاربٌ ولا قَارِبٌ القاربُ الذي يطلبُ الماءَ والهاربُ الذي يَهْرُب في الأَرْضِ أراد ليس لي شيءٌ .
قوله سدِّدوا وقَارِبوا المقاربة القَصْدُ في الأُمُورِ من غير غُلُوٍّ ولا تَقْصِير .
قوله إِذَا تَقَارَبَ الزَّمَانُ فيه قَوْلانِ اقْتِرَابُ السَّاعَةِ والثاني