ضُرَّتَها ترى مِنْ جَمَالِها ما يعْبِرُ عَيْنَها أي يُبْكِيها والثاني أنها تَرَى من عِفَّتِها ما تَعْتَبِرُ به .
في الحديث لطِخَتْ بِعَبِيرٍ قال الليث هو نوعٌ من الطِّيبِ وقال غيره أخلاط من الطيب وقال أبو عبيدةَ الزَّعْفَرَانُ .
في الحديث نَظَرَ إِلى نَعَمٍ قد عَبِسَتْ في أَبْوَالِها وأَبْعَارِها يعنى قد جَفَّت تلك على أَفْخَاذِها وهذا إِنما يكونُ من كَثْرَةِ الشَّحْمِ وهو العَبْس .
وكان شُرَيْحَ يردُّ من العَبَسِ والمعنى أنه كان يَرُدُّ من البَوْلِ في الفِرَاشِ .
في الحديث فَقَاءَتْ لَحْماً عبيطاً أي طَرِيَّاً .
في الحديث ومن اعْتَبَطَ مُؤْمِناً قَتْلاً أي قَتَلَهُ بلا جِنَايَةٍ وكُلُّ مَنْ مَاتَ بغير عِلَّةٍ فقد اعْتبُط ومات عَبْطَةً .
في الحديث لاَ تعْبِطُوا ضُرُوعَ الغَنَمِ أي لاَ تَعْقِرُوهَا فَتُدْمُوها كَرِهَ النَّهَك في الحَلبِ .
كان عمر يجلس على عَبْقَريٍّ أي بُسَاطٍ ثخينٍ