وَكَانَ عُثْمَانُ إِذَا أُتِيَ بالرَّجُلِ الَّذِي يُخَلِّعُ في الشَّرَابِ جَلَدَهُ ثَمَانِين وَهُوَ الَّذِي يَشْرَبُ اللَّيْلَ والنَّهَارَ .
قَوْلُهُ يَحْمِلُ هَذَا العِلْمُ مِنْ كُلِّ خَلَفٍ عُدُوْلُهُ أي أي مِنْ كُلِّ قَرْنٍ .
في الحديثِ والحَيُّ خُلُوفٌ أي قَدْ ذَهَبَ الرِّجَالُ وبَقِيَ النِّسَاءُ .
في الحديثِ قَالَتْ اليَهُودُ قَدْ عَلِمْنَا أَنَّ مُحَمَّداً لَمْ يَتْرُكْ أَهْلَهُ خُلُوفاً أي لا رَاعِي لَهُنَّ ولا حَامِي .
قَوْلُهُ لِعَائِشَةَ لَوْلاَ حَدَاثَةُ قَوْمِكَ بالكُفْرِ لَجَعَلْتُ لِلْكَعْبَةِ خَلْفَيْنِ فإِن قُرَيْشاً استقصرتْ من بنائها .
قال هشام بن عروة الخَلْف الباب .
قال ابن الأعرابي الخَلْفُ الظَّهْر كَأَنَّهُ أراد أن يَجْعَلَ لها بابين