وكان أبو بكر يُوتر من أول الليلِ ويقول .
واحَرَزَاه وابْتَغِى النَّوَافِلا هذا مثل للعرب إِذا ظَفِروا بالمطلوب وأحْرزَوهُ .
لا تأخذوا من حرزات أموال الناس في الصدقة أي لا تأخذوا من الخيار وسميت حرزات لأن صاحبها يحرزها وتروى حزرات بتقديم الزاي لأن صاحبها يحزرها في نفسه