وكان ينحدر من رسول الله عند الوحي مثلُ الجُمَانِ والجُثمَانُ جَمْعُ جُمانةٍ وهي اللؤلؤةُ المتَّخَذَةُ من الفضة .
وقال ابن الزُّبير لمعاوية إِنَّا لا نَدَعُ مَرْوَانَ يَرْمِي جَمَاهِيرَ قُرَيْش أي جماعاتها .
وقال موسى بن طلحة جَمْهَرُوا القَبْرَ أَرَادَ أن يجْمَعَ عليه الترابَ جَمْعاً ولا يُصَلَّحُ ولا يُطَيَّنُ يقال للرملة المجتمعة جُمْهُور . باب الجيْم مع النون .
في حديث الرَّجْمِ فرأيتُ الرَّجُلَ يُجْنىءُ على المرأة وفي لفظ يُجانىءُ والمعنى يُكِبُّ عليها .
قال ابن عبّاسٍ الثوب لا يُجْنِبُ والأرض لا تُجْنِبُ أي إذا لَبِسَه الجُنب أو وقعه على الأرض لا يَضُرُّ .
في الحديث فجاء بِتَمْرٍ جنيبٍ الجَنِيْبُ من جيِّدِ التمْر .
في الحديث عليكم بالجَنْبةِ فإِنها عَفاف الجنْبه الناحية والمرادُ اجْتَنِبُوا الجلوسَ إلى النساء .
قوله ولا جَنَبَ وهو أن يَجْنِبَ فَرَساً عُرْياً إلى فرسه الذي يُسَابِقُ